الكلية السوداء

kyoya^^ كتب:: يمان
يلا أبغى التكملة ترى مره متحمسة
هههههههه
لا عن جد بدي التكملة يا
الكاتب المبدع

ههههههههه
طيب طيب
تواني واكون نزلتها

أهي التكملة اللي حمستكم أتمنى تعجبكم

==============================

أخرج يمان مخالبه الطويلة الحادة وشفرات أخرى تكسو يده إلى مرفقيه ثم أسفل ساقيه و فوق ذيله فضرب يمان الأرض مهددا بذالك بيندر

عبد الغني: لا تتعب نفسك يا يمان هو عدوي و أنا من سأواجهه لوحدي

يمان: لكن أليس من الخطر عليك أن تقاتله وحدك

حمل عبد الغني سيفا آخر وقال: اطمئن يا يمان القتال متعة لدي ثم إني أود أن أرد له الصاع صاعين لا تخف سأكون بخير

يمان: براحتك

عبد الغني: شكرا لتفهمك و لا تنسى أن تأخذ ورد سيكون في مأمن كبير معك

يمان: كما تريد

حمل يمان ورد و اختفى بينما بقي عبد الغني مع بيندر

بيندر: أحمق جاءتك المساعدة ورفضتها لست واثقا فحسب بل مغرورا بقوتك البسيطة

عبد الغني: أنا أدرك جيدا مقدار قوتي وقوتك أيها الضخم ألم تسمع بالمثل القائل لف لسانك 7 مرات في فمك قبل أن تتكلم

بيندر: سأقطع لسانك رما بفأسه الثانية عليه

فضحك عبد الغني ملأ فيه وقال: حقا سنرى قاطع البرق

لمع السيفان بقوة و أصبحا مضيئان فكانا بشكل × أصابت بهما بيندر و إطاحته أرضا و حطمت فأسه

عبد الغني: نعم عصفوران بحجر واحد أمر رائع

لم تدم فرحة عبد الغني طويلا فقد نهض بيندر غاضبا في قمة غضبه وقال: سأدهسك بيدي هاتين أيها الغبي

غرس عبد الغني سيفاه بالأرض وابتسم وقال: إذا تفضل وافعل ذالك

وجه بيندر العملاق كفه اليمنى لكي يسحقه لكن السماء تلبدت غيوما فجأة ثم انهمرت الصواعق على جسد بيندر فأحرقته

عبد الغني: لقد سبق و أن أخبرتك أنني أعرف تماما قوتي

رفع عبد الغني سيفاه المغروسان وقال: حلت نهايتك ودع حياتك إلى الأبد

انطلق بسرعة البرق نحو بيندر ثم إذا به يغرس سيفيه في قلبه ليخترقه ويصل إل ظهره فصعدت أنفاسه مرة واحدة

عبد الغني: الوسخ غمرني بدمائه الملوثة المهم أني قضيت عليه

رفع عبد الغني سيفه: سيكون هذا الضخم عبرة لكل من يقترب مني ويزعجني

أخفى عبد الغني سيفيه وقال: لقد نسيت أن أسأل يمان عن مكان إقامته يا لي من متحمس للقتال

فجأة لمح رجلا بعباءة زرقاء لا تكشف من جسده شيء إلا ذيله المليء بالفراء

عبد الغني: يبدو أنه قريب يمان أو ربما عدو من يدري سأتبعه

ظل عبد الغني يلاحقه أينما حل و ارتحل فجأة استدار الرجل وقال: من العيب أن تفعل هذا و تلاحق الناس كظلالهم

عبد الغني: لم أقصد أنا آسف

الرجل: ما كل هذه الدماء هل أنت محارب من أولئك الذين يملكون القوى العجيبة

عبد الغني: كيف عرفت ذالك

الرجل: أنا شارلوك القط الخبير بمثل هذه الأمور

نفخ شارلوك بفمه على عبد الغني فاختفت الدماء من عليه

عبد الغني: أنت ساحر

شارلوك: لا المهم سآخدك عند شخص ما يتشابه معنا في المهام هو شخص عزيز علي كثيرا لطيف جدا ستسر لرأيته

عبد الغني: أتمنى ذالك

صعد الاثنان إلى أحد الشقق وعندما وصلا إحدى الطوابق فقال شارلوك: لقد وصلنا لندخل

عبد الغني:إلى أين

شارلوك: لا وقت للكلام لندخل قبل أن يلحظنا أحد

فتح شارلوك الباب و دخل

عبد الغني: هل هذه شقتك أم شقة شخص إياك أن تحتال علي

شارلوك: لا ليست شقتي لكن لا أفهم لماذا الباب مفتوح هكذا يجدر أن يكون مغلقا

دخل الاثنان إلى البيت فوجدا كل شيء عادي

اتجه عبد الغني إلى الصالة حيث يوجد التلفاز وأما شارلوك دخل إلى أحد الغرف

عبد الغني: شارلوك أين هو صديقك هذا

شارلوك: تعال إنه هنا

عبد الغني: من هناك

شارلوك: مرحبا يمان هل أنت مستيقظ

جرى عبد الغني بسرعة و ألقى نظرة على الغرفة: أهذا بيتك يا يمان

رفع يمان رأسه وقال: عبد الغني شارلوك أنتما هنا

شارلوك: ؟؟؟؟ أنتما تعرفان بعضكما البعض و لم تقولا لي

عبد الغني: كان عليك أن تخبرني يا شارلوك بدل أن تجعلني أفكر في أمور غير مرغوب فيها

شارلوك: لم أكن أظن أنك ستعرفه

يمان: خخخ يكفي لقد اتضح الأمر الآن

شارلوك: أود أن أتحدث معك في موضوع مهم

يمان: لنذهب للصالة لنتكلم على راحتنا

ذهب الثلاثة إلى الصالة و جلسوا

يمان: اخبرني الآن ما الذي كنت تود قوله لي

شارلوك : قبل ذالك الأمس عندما كنا عند بهاء توترت بدون كذب

يمان: لا تقلق أنا بخير

شارلوك: أنا أخشى عليك من أن يصيبك مكروه إنك غال وأنت تقول لا تقلق

عبد الغني: لا تتعب نفسك يا شارلوك يمان من النوع الذي لا يود إزعاج الناس بمشاكله

شارلوك: تتكلم كأنك تعرفه منذ سنين هههه

عبد الغني: لم يعد صديقك وحدك وما يلم به يهمني

يمان:لقد صدق إحساسي أنت صديق وثقت به من الوهلة الأولى

عبد الغني: يا لطيبة قلبك و نقائه لقد صدق قولك عن يمان

يمان: ما بكم اليوم لقد أخجلتموني حقا

شارلوك: أريد أن تسمع الأهم باو لم يعد يبدي أي تهاون في الأخيرة لقد أطلق عددا كبيرا من الوحوش على كوكب الأرض

عبد الغني: نعلم هذا فقد واجهت هذه الأيام كثير منهم وآخرهم بيندر

شارلوك: قلت بيندر إنه وحش أسطوري كان ميتا و مدفونا في قصر الشياطين الأباطرة القدماء هم الذين استطاعوا قتله ودفنه في ذالك المكان المحظور قل لي هل تغلبت عليه

عبد الغني: و هل تشك ألم ترى تلك الدماء التي تكسوني

ضحك يمان ضحكة ساخرة: وما أدرانا أنها ليست دمائه بل دمائك و استمر في الضحك

عبد الغني: ماذا لتوك قلت أنك واثق بي فكيف انقلبت بسرعة

يمان: لا بالعكس لم انقلب أنا أثق بك وبكلامك إنما أمزح

شارلوك: عبد الغني أنت تشبه محاربا حكت عنه الأساطير القديمة كان يملك سيفا مصنوعا من حجر البركان و كان له نمر يدعى جانكل رافقه طوال حياته كان جسورا و شجاعا و لم يتردد في أي قتال

يمان: ربما يكون عبد الغني حفيده الأصغر صفاته تنطبق عليه

عبد الغني: سيكون له الفخر الكبير لأني حفيده محارب من درجة ممتاز

شارلوك: أي معيار تتبعه يا أستاذ

عبد الغني: إنها أمور لا يجوز لأي أحد أن يعرفها فكما تعرف أنا حفيد أحد الأباطرة

يمان: الأسطورة تدل أسطورة تلك مصادر غير موثوق بها على أي حال يا عبد الغني

عبد الغني: لا كنت أحس دائما أن في عروقي دم شخص غير عادي

خفض يمان رأسه وهو يضحك ملأ فيه: وقال يكفي لقد أضحكتني و أنا لا أرغب في ذالك

عبد الغني: ما المضحك في كلامي

فتلاه شارلوك وهو ينفجر ضحكا

عبد الغني: لقد سئمت منكما سأذهب

أمسك يمان يد عبد الغني وقال: لا لا تذهب ما زلت في حاجة إليك أما عن أمر الأساطير فذالك شئنك

عبد الغني: ما قاله شارلوك يثبت صحة ظني لدي سيف الصاعقة و زيادة على ذالك لدي نمر سأسميه جانكل

شارلوك: حقا لديك

عبد الغني: يكفي تساؤلا

يمان: ليس الأمر أسطورة

عبد الغني: طبعا يا يمان

شارلوك: ندمت أنني أخبرتك

يمان: باو يجعل المحظور موجودا يلعب بكل ما هو ممنوع و خطأ وفيه خطر على الناس قلب الدنيا علي ومن حولي

شارلوك: أفعل لك شيئا مزعجا مجددا

عبد الغني: أنا لم ألتقيه وكرهته فكيف سيكون شعور يمان نحوه

يمان: كل الغيض يا صديقي أود أن أغرس فيه كل مخلب من مخالبي الذي في أحشائي ما فعله لم يكن سهلا اختطفت تابعته جومانا أختي ملاك و أفقدت أمي الوعي وأمي قامت برمي والدي إلى بوابة تدعى الدمار فكيف لا أكون هكذا وهو دمر كثيرا و كثيرا

عبد الغني: أعصابك ستفقد قل قواك بسبب هذا الشعور الأسود عليك أن تفكر في طريقة تدمره بها باو

يمان: معك حق سأفقد قلبي بسبب هذه الطريقة

عبد الغني إذا اعتمد علي في قتل جومانا تلك واسترجاعك لوالديك و أسرتك أليس كذالك يا شارلوك

شارلوك: أيها المولع بالقتال ألا تخشى على نفسك من أن تكون تلك الجومانا لها قوة لا تصد ولا ترد

عبد الغني: أنا شجاع و من البواسل هذا دليل كاف على أني حفيد ذالك المحارب

يمان: ثق به قواه كبيرة رغم أن تلك الجومانا خطيرة و ليست سهلة إلا أنك ستقضي عليها بكل تأكيد ثم إن معك شارلوك سيظلك على مكان بوابة الدمار

شارلوك: لا كلام لي فوق كلامك يا يمان سأذهب صحبته لكي نساعدك لكن قبل أن نذهب لدي لك شيء مهم سيساعدك

=================================
قولوا لي ربنا يكون بالعون هذا شيء مو سهل ( بديت الفلسفة ههه)
المهم سؤالي هو
ماذا بنظركم سيعطي شارلوك ليمان

أمبيييه التكمله حلوه وايد
بخصوص السوال
يمكن سلاح أو حاجة تانية
والله ما أدري مافي شي محدد
بس روعه
بدي التكمله

الله قد ايش مشتاق لها الردود
ام قريبة من الاجابة الصحيحة
المهم من كل دا ان التكملة عجبتك

ياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه يا ليمون شو هالابداع

لالالا شكلي باحجزلك مقعد عشان تسافر لليابان وتنزلنا القصص حقتك مانجا لاااازم

جوابي:

ماذا بنظركم سيعطي شارلوك ليمان

مممم امكن يدلة على شي يخلي امه ترجع زي ما كانت

وبانتظار التكملة على احر من الجمر

اصلا حماسي انتشر زي انتشار النار في الهشيم

$ يــــــمـــــان $ كتب:: يما كل دا رد عشان قلت حطي التكملة انا ههههههههه بسحب كلامي

اللي كبر نعمل له قوة حتى ولو كان خارج الموضوع

روحي روحي لنسوي فيك جريمة

بالنسبة على هالرد:

هههههههههههههههههه لالا عاد بعد الي سوو فيا اهلي قلت لنفسي لازم اكون قوية

صح

اوك بانزلها بكرة ان شاء الله قربت انتهي

عاشقة الأنمي كتب:: ياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه يا ليمون شو هالابداع

لالالا شكلي باحجزلك مقعد عشان تسافر لليابان وتنزلنا القصص حقتك مانجا لاااازم

جوابي:

ماذا بنظركم سيعطي شارلوك ليمان

مممم امكن يدلة على شي يخلي امه ترجع زي ما كانت

وبانتظار التكملة على احر من الجمر

اصلا حماسي انتشر زي انتشار النار في الهشيم

رجعنا لسسيرة ليمون ثاني
احجر لي الله يخليك محتاج اغير جوووووووووو عععع
بعيد اوي عن الاجابة
ههههه طيب اتحمسي وانتشري زي ما ينتشر زيرو في المواضيع

هههههههههههههههههههه عشاني كثرت في الشوربة ليمون صارت حااااامضة

هات الفلوس واحجزلك ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

اذا مممم ما ادري عقلي مشتت مع القصة حقتي

خخخخخخخخخخخ طيب هاذا اذا قدرت

التكملة لكم يا أغلى المتتبعين

========================

يمان: ما هو؟؟؟؟

أخرج شارلوك من بين معطفه قطعة بلور زرقاء مربوطة بسلاسل حديدية

يمان: هذا حجر مجرة أليس كذالك

شارلوك: نعم هو لكن طاقته خامدة وبه طاقة رهيبة ولكي تنشطها يجب أن تفك تلك السلاسل و تلف حول المكان المتواجدة فيه شرط أن تكون في مكان خال من الحياة

يمان: أ ستفيدني هذه الطاقة الإضافية

شارلوك: وقد تضمن لك سحق باو كليا

يمان: حقا إني محتاج إلى هذه الطاقة

عبد الغني: بما أنك قد أخبرت يمان بما هو مهم دعنا نبحث عن ملاك و البقية ثق بي أني سأجدهم و أقتل جومانا تلك

يمان: لا تحتاج لقول هذا إني أثق بك كل الثقة فأنت المحارب حفيد أحد الأباطرة وصديق غال علي

عبد الغني:إني أبادلك نفس الشعور اعتني بنفسك

يمان: ههه أنا من علي قول هذا فأنت أينما حل القتال أنت معه

عبد الغني: أنا ألحق المتعة أينما وجدت ولا متعة إن لم أقاتل أولئك الأشرار

شارلوك: هيا يا عبد الغني ليس لدينا وقت أمامنا مهمة صعبة

عبد الغني: بل هي ممتعة عش المتعة يا أخي ما دامت متوفرة

يمان: انتبها على نفسيكما لا أريدكما أن تصابا بأي مكروه

عبد الغني: نحن كذالك لا نود أن نصاب في غال مثلك

شارلوك: أسرع يا عبد الغني ليس هذا وقته

عبد الغني: بل هذا وقته أرجوك قم بضبط ساعتك

شارلوك: نراك لاحقا وداعا

يمان: وداعا

غادر الاثنان بيت يمان فقال يمان: أي مكان سيكون خال فكر يا يمان

فكر يمان بضع دقائق وقال: القطب المتجمد نعم قليل من حيث الناس و الكائنات الحية لكن قبل ذالك علي أن أرتدي معطفا سميكا

بعد دقائق انتقل يمان إلى القطب المتجمد أبرد منطقة على وجه الأرض

يمان: حقا إن المكان خال من الحياة لا يوجد إلا الثلج والجليد هنا و الظلام كثيف هنا

وضع حجر المجرة في أحد الأماكن و بدأ يفك وثاقها من القيد الحديدي

استمر ساعات طويلة في فك السلاسل المترابطة ببعضها البعض و المتلاحمة جيدا

يمان: يا له من عمل مدني جدا يحتاج إلى دقة كبيرة وصبر شديدين ثم لا أدري منذ متى ربطت هذه السلسة الصدئة يبدو أنها من عقود سحيقة

في تلك الأثناء كان شارلوك و عبد الغني يفكران من أين يبدأن بحثهما

عبد الغني: بنظرك في أي مكان من الممكن أن تشك فيه

شارلوك: في كل مكان بهذه المدينة

عبد الغني: يال ذكائك هل سألتك لكي تجيبني بنفس سؤالك

شارلوك: إن سؤالك غير واضح

عبد الغني: أي مكان من الممكن أن تشك في هذه المدينة

شارلوك: فكر أنت أليس لديك عقل

عبد الغني: يبدو أن كلانا لن يتفق لذا اذهب أنت إلى جنوب المدينة و أنا إلى شرقها

شارلوك: و أي منا من وجدها سيرسل إشارته الخاصة أنا ستكون عبارة عن غبار رقيق متلألئ وأنت

عبد الغني: أنا صاعقة حمراء قوية

شارلوك: لقد اتفقنا الآن

عبد الغني: لكن انتظر كيف أعرف من هي ملاك لكي أخدها و من جومانا

شارلوك: أنا أعرف ملاك جيدا لكني لم ألتق جومانا من قبل

عبد الغني: إذا تعال لنفتش معا في نفس المنطقة

شارلوك: ليس باليد حيلة

فك يمان السلسة الحديدية من على الحجر و وضعها كما قال له شارلوك وقال: كادت أن تنقضي أنفاسي رغم أني أجهل سبب كل هذا يبدو الأمر غريبا

فجأة هبت عاصفة قوية باردة جمدت جسد يمان

يمان: الجو............. أكثر من بارد و هذا الحجر لم يضأ بعد ما به

أغلق يمان عينيه قليلا فجأة أحس أن السلاسل تتحرك

فتح عينيه فوجد السلاسل منتصبة و تلوح لوحدها و الحجر بدأ بالتوهج

يمان: لقد استجاب الحجر لي هذا أمر جيد

فجأة اشتدت العواصف من حول ذالك الحجر حتى صعبت الرؤية على يمان

يمان: استجابته مختلفة عن الحجر الأول أليس من نفس الأصل

فجأة انفجرت العواصف الثلجية كاشفة عن تنين عظيم طويل رأسه و أشواكه فقط من تظهر و الباقي شفاف و على جسده سلاسل تلفه

يمان: يبدو أنني حررته من سجنه وقيده

التنين: لقد حررتني فعلا من هذا السجن الذي وضعت فيه غلطا

يمان: هذا أمر محزن كان عليك أن تحرك طاقتك لأحسست بك و خلصتك من هذا السجن

التنين: كنت مكبلا بهذه السلاسل فتعذر علي التواصل معك أنت هو حامي المجرة الجديد

يمان: أنا نعم ابن الحارس القديم بيكاسوس واسمي يمان

التنين: أنا شن يا يمان سأكون حارس لك و أختلط بقواك الجديدة هذا أقل معروف سأسديه لك من أجل ما فعلته لي

يمان: تعال يا شن ستكون صديق لي أولا وقبل كل شيء

اقترب شن من يمان فوضع يمان يديه و رأسه فوق رأس شين

شين: لطف كبير علي لماذا لا تودني أن أكون حارسك و داخل قلبك

يمان: أنت في قلبي يا شن لأنك صديقي ولست حارسي

جلس يمان فوق الثلج فقال له شن: دائما أنا كنت الحارس لحماة المجرة لكنهم لم يحاولوا أن يحسوا بي ولو يوم كنت بالنسبة لهم فقط حجر و طاقة

يمان: يكفي حديثا عن الماضي معي لن يخيب ظنك و أملك

شين: أنا واثق من ذالك سأرى عصرا جديدا معك كن متأكدا أني سأحارب من أجلك ولن أقصر في ذالك

يمان: إني أبادلك نفس الثقة شن

هبت عاصفة أخرى ثلجية فقال: لنذهب من هنا قبل أن نتجمد

فاختفى يمان ومعه شن وعندما عاد وجد نفسه في مدينة أخرى غير مدينته فقال يمان: أظنني أخطأت في الانتقال بين العوالم
=====================================
يلا انتظر ردودوكم الحارقة نار
وانا انتظروا منوا التكملة
و ههه احسن شي انكم تشربون الشربة بالليمون زي ما قالت الطباخة المشهورة عاشقة الانمي

يااااااااااااااي
حلوه حلوه حلوه
صراحة مافي كلام أقولوا
من كتر مهي حلوه
تعب قلبي
هههه
بانتظار التكلمة

يااااااي وانا ما لقيت اي حاجة اقلها لك

المهم مشكورة ع الرد الجد المميز و المتابعة الوفية

ها هي التكملة بين ايديكم الحلوين

============================

شن: يبدو أنك متعب لماذا لا تأخذ قسطا من الراحة

نزل شن فوق إحدى المباني الأثرية فقال يمان: لا أستطيع أن أرتاح و العالم في خطر

شين: أنا أخشى عليك من الموت هل بعدما وجدتك سأفقدك أنا أرفض هذا

التفت شين حول يمان فوضع يده بين يدي تنينه وقال: يالك من لحوح يا شين

شين: لنسترح هنا بضع أيام استجمع فيها قواك وفكرك المشتت و من تم عد إلى كوكب الأرض و واجه عدوك اللذوذ ما رأيك بفكرتي

استلقى يمان على أحد جدران القصر مرتقبا السماء الصافية و أشعة الشمس الذهبية

مر شن بجانبه وقال: أنت لم تقل لي رأيك

يمان: لقد تركت أصدقائي في كوكب الأرض و أخشى عليهم من باو كيف أجلس هنا مرتاحا

قرب شن رأسه ليمان وقال: أنا أفكر في مصلحتك يا يمان قواي وحدها لن تكفيك تحتاج إلى الراحة فكر أرجوك

يمان: دعني أفكر تقرير هذا أمر صعب

شن: ليس عليك أن تفكر ما دام هذا في مصلحتك

هب نسيم خفيف كان يتلاعب بشعر يمان وفرائه فقال: لا تغضب أنا موافق لكن فقط بضعة أيام

فرح شن لهذا الخبر فالتف عدة مرات حول المبنى ثم جلس جانب يمان

يمان: أتعرف أحببت هذا المكان أحب أن أجلس في المكان المرتفعة

شن: صفق لاختياري المصيب

ضحك يمان ضحكة قوية وقال: لن أصفق

شن: لماذا

يمان: لأنني ببساطة أنا من نقلتك إلى هنا

شن: مغرور هههه لطيف لكن أنا أحبك

يمان: وهل تظنني أكرهك طبعا أحبك

شن: ألن ننزل إلى المدينة لكي نستجمم قليلا

يمان: سأنزل لكن ليس الآن أفضل أن أبقى هنا أحب الصروح كثيرا و خصوصا العالية

شن: يا ل صلابة رأسك سأتركك على راحتك

اختفى شن من أمام يمان فابتسم يمان: لا خوف عليك أنت في قلبي

فاستمر يمان يحدق في الطيور المحلقة فوقه و الغيوم البيضاء الذي تزين السماء

مرت 3 أيام من الاستجمام في تلك المدينة العجيبة

يمان: إن هذه المدينة الأثرية جميلة جدا ليتها كانت على كوكب الأرض

شن: أ رأيت ماذا قلت لك كنت تكابر وأنت في أمس حاجة للراحة

يمان: لم أكن أكابر بل كنت خائفا على أصدقائي

شن: أنت حريص على أصدقائك كثيرا ربما ظللت تفكر فيهم رغم كل هذا

يمان: كيف سأنساهم ولقد وكلوا أنفسهم بمهمة خطيرة كان علي أنا من أنفذها

شن: إذا كنت خائفا عليهم لهذه الدرجة فهيا لنذهب

يمان: حقا إني أخشى عليهم خصوصا أن بينهم أختي الصغيرة

شن: يكفي كلاما هيا بنا قبل أن يحصل لهم ما لا يعجبك

اختفى الاثنان من المدينة العجيبة وعادا إلى مدينتهم المقصودة

شن: المدينة على ما يرام الأجواء هادئة و كل شيء هادئ وجميل فيها لما كل هذا التوتر إذا

يمان: لا تخدعك المظاهر ليس كل ما يلمع في النهر حجر

شن: لما تشك أكثر من اللازم لقد أصبح شكك يزعجني

يمان: إذا أردت ألا تسمع الإزعاج فاتركني أتحقق الأمر

شن: حسنا يمان سأبتعد لكن عندما تحتاجني سآتيك

اختفى شن مجددا فاستمر يمان في المشي بين أرجاء الشوارع

مر بجانب حي الأمل ثم بحي السلام ثم بحي النجوم و وجد الهدوء هو الشيء المسيطر على الوضع

يمان: لقد كان شن محقا لكن لست مطمئنا لكل هذا الهدوء أظن أن ورائه قصة ما

خاطب يمان نفسه وقال: أمعقول أن يظل باو مختبئ طوال هذه المدة لقد توعدني في آخر مرة أخشى أن يملأ جوفه ثانية بدمي يملأني بسمومه

فجأة سمع صوت صبي يصرخ ويقول: أنقذوني وحش

سمع يمان كلمة وحش تتردد أكثر من مرة على مسمعه فخطف رجليه و قفز فوق الأعمدة العالية فإذا به يقفز في الهواء الطلق و يرى الوحش الغريب الشكل رأسه معين و تتوسطه عين حمراء أيدي طويلة كالشريط منتهية بسيوف حادة و أرجل لجزة خضراء

يمان: ذوق باو دائما سيء حتى في اختراع الوحوش المغفل

وجه الوحش سيوفه لكي يمزق جسد الطفل الصغير لكن سلاسل من باطن الأرض لفت يديه و رجليه ثم انبعث من بين قدميه زوابع جوية زرقاء قوية حطمت أرجله و أسقطته أرضا ثم اختفى و تلاشى

يمان: كم هو ضعيف ليس ذوقه فحسب سيء بل كل شيء

؟؟؟؟: حاذر و اسحب كلامك هذا في الآخر أنت هو السيئ هنا

==================

اتمنى تكون عجبتكم التكملة

و انتظر ردودكم في اقرب وقت ممكن

روووووووووووووعة البارت كالعادة ابداع منك يا اخوي

بانتظار البارت القادم على احر من الجمر

كتير حلوه حلوه و حلوه وحلوه وحلوه
وحلوه وحلوه وحلوه وحلوه وكمان
حلوه وحلوه وحلوه وحلوه وحلوه
و زيادة وحلو وحلوه وحلوه وحلوه
و طبعا حلوه وحلوه وحلوه
21 حلوه

عاشقة الأنمي كتب:: روووووووووووووعة البارت كالعادة ابداع منك يا اخوي

بانتظار البارت القادم على احر من الجمر

الابداع فيكم ومنكم وليكم
انتظري كالعادة بين البارت و البارت يوم او يومين

kyoya^^ كتب:: كتير حلوه حلوه و حلوه وحلوه وحلوه
وحلوه وحلوه وحلوه وحلوه وكمان
حلوه وحلوه وحلوه وحلوه وحلوه
و زيادة وحلو وحلوه وحلوه وحلوه
و طبعا حلوه وحلوه وحلوه
21 حلوه

مشكورة ع ردك الاكثر من رائع
منورة دايما

شو يعني ما بدكم التكملة ولاشوو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أنا قلت حلوه صح
يعني أكيد أبغى التكملة

التكملة لكم ع الطاير و السريع السريع
بدون مقدمات
================================

يمان: و أخيرا ظهرت أيها الفأر المختبئ أمرك مضحك حقا ترسل جنودك من أجل إضعافي يالك من جبان

ظهر باو من الظلمة وقال: لست مختبئ بل إني متشوق لمقابلة ذالك الوحش الذي غرس كل غضبه في جسدي

يمان: لا مانع لدي لكي أبث كل سمومي فيك فقط كن قويا

ابتسم باو ابتسامة الخبث وقال: مرت الشهور وما زلت لا تعرف من أكون أنت غبي

تحولت قرون و مخالب باو إلى شعل نارية متأججة و عيونه احمرت و أصبحت تطلق الشرر بقوة

تغير شكل يمان فأصبح كما كان عند مقاتله لبيندر فقال باو: كم أسر عندما أراك وحشا ضاريا لا يعرف أي رحمة

يمان: إذا كنت تسر لهذا فأنا لن أواجهك بضراوتي بل بهدوئي الذي يميتك شيئا فشيئا

باو: كن على يقين أنك لن تستمر في هدوئك هذا لدي ما يؤججك

اشتعل يد باو نارا فاشتعلت الأرض من تحت أرجل يمان فهبطت من السماء عواصف قوية أطفت النار

يمان: لكل شيء مثيل فجرب حيل غيرها

باو: لا تفرح يا حبيبي فقد قلت لك أن لدي ما يشتت فكرك

يمان: أما أنا لدي ما يشتت لك دماغك مرة واحدة

اشتعل يمان طاقة فقال يمان: سلاسل شن اربطيه

خرج شن من داخل يمان و نظر إلى باو بشر و حقد كبير ثم اختفى فربطت السلاسل جسده ولفته

ضحك باو: مهما قيدتني فلن تستطيع أن توقف حدود شري

فجر باو سلاسل يمان وقال: ما لا تعلمه هو أن أحدهم ضحى بحياته من أجل إنقاذ عائلتك البئيسة المسكينة

صدم يمان وقال: ماذا

باو: لقد تمادى كثيرا في الآونة الأخيرة حطم جيوشا عديدة وكان يشتم قواي صبح مساء لكنه لاقى حتفه من أجل أن يحافظ على حياة أختك

شد يمان على أسنانه وقال: لن أرحمك أبدا إذا كنت قد فعلت هذا بصديقي....

ضحك باو ببرودة أعصاب وقال: نعم إنه صديقك عبد الغني المخلص الذي سلم نفسه للموت من أجلك و تقول أنك صديق وفي ومخلص

يمان: أنا لا أصدقك كيف لي أن أثق بكلام كاذب مثلك

باو: لا أريدك أن تقلق أرح أعصابك فما أقوله صحيح ولدي الدليل أنظر إلى هذا السيف المكسر أليس سيفه

تقطب وجه يمان وقال: كيف تجرئ على فعل هذا أيها الخبيث الأحمق عديم القلب لقد كسرت هذه المرة كل الحدود

هبطت من السماء شهب و نجوم زرقاء متجهة صوب باو و رغم كثرة عددها وقوتها كان يراوغها ولم تصبه إلا قلائل فاستغل فرصة انقطاعها و أخرج مخالبه الحقيقية التي كان يعادل طولها طول المترين فأطلقها نحو يمان لكن يمان طرحها أرضا بقوة

باو: كم يلهمني غضبك و وحشيتك يا عزيزي أني مشتاق لكي تغرس ذالك الوحش في داخل جسدي

فجأة ظهر شن مجددا وقال: إذا تذوق طعم الوحشية التي ستراه مني

تغير لون شن و أصبح ككوكب لامع أزرق و مضيء فانطلق بسرعة الضوء واخترق جسد باو

بعد مرور وقت بدأت حركات باو تتقل و جسده يتجمد شيئا و يصبح صنما فارغا من الروح

شن: لقد أصابتك تعويذة شن للتجميد قريبا سيتوقف قلبك وتموت و تتحول إلى أحجار متناثرة

ورغم كل هذا كان باو يضحك بقوة فقال: لقد أصبحت وحشا حقيقيا يا يمان أنا سعيد لك يا حبيبي لكن كم يسعدني أن ألعق من دمك قبل موتي ولو لفترة وجيزة هاهاها

يمان: لن يحصل هذا سأحطمك قبل أن تفعلها مجددا هيا غضب المجرة

بدأت الرياح تتحرك بقوة و سرعة جنونية و البروق تدوي و تقصف ما حولاها والسماء مملئة بالشهب و النجوم الساقطة فما كاد أن يجتمع الغضب حتى توقف فجأة

باو: المهم هو أن نموت معا فلا يبقى عدوك ولا تبقى أسطورتك موجودة

أحس يمان بطعنات قوية في الظهر أفقدته القدرة على الإحساس و الحراك

باو: أنت لا تصدق كلامي ها هو ذا ظلي المظلم قد لعق دمائك و ها سـأنهض لكي أتغذى عليك

ينطق يمان بصعوبة: لن .... تفعل... هذا......... ستموت قبل أن تلعق دمي بصدق

بدأ باو يتحرك ببطئ باتجاه يمان فكان يمان يحاول الصمود لكن جرحه الغائر كان يحول دون ذالك فكان باو يضحك ويضحك ويقول: سأموت إن لم أراك تحترق عذابا أيها الحبيب

سقط يمان أرضا و افترشت الأرض بدمائه المنهمرة فقال: أنت ......أححم....ق

باو: هيا اشتم اشتمني بقوة كي أزداد ولعا في لعق لحمك الشهي

فجأة انطلق من حيث لا يدرى سيف طويل حاد الحد فانغرس في جسد باو و أخترقه

بدأ باو يتراخى و يسقط أرضا فتحول إلى قطع أحجار متناثرة

عبد الغني: لا أعلم كيف كان جومانا و بيندر وكل تلك الوحوش أتباع لك و أنت بمستواهم يحتجون لوضع نظارات في عقولهم

رأى عبد الغني فضاعة الأمر فاقترب ببطئ من يمان ففجع من تدفق الدم الواسع على الأرض

عبد الغني: يا إلهي نبضه ينخفض و جراحه لا تتوقف عن النزيف إنه بخطر كبير ماذا سأفعل

أحس عبد الغني بخطوات تقترب منه فحينما استدار وجد جانكل ورائه فربت على رأسه وقال: لقد أخفتني ظننتك باو

كان جانكل نمر عظيما قويا أسود الجسم أحمر العيون و الأطراف كل مخلب منه يعادل قوة سيفان مجتمعان

جانكل: لقد كان شبح باو ينوي غرس كل سمومه المتبقية فيك لكني سحقته في الوقت المناسب

عبد الغني: أعلم أنك نمر قوي أمين يعتمد عليه لقد خطرت ببالي فكرة أود مساعدتك

جانكل: أمرني وأنا أنفذ بدون اعتراض

عبد الغني: يمان مصاب إصابة بليغة و ربما يموت في أي لحظة لدى أنا محتاج لك

جانكل: تودني أن أوصلك إلى المستشفى من أجل صديقك يمان

عبد الغني: تماما هذا ما قصدت

انحنى جانكل لصاحبه فحمل عبد الغني يمان بيديه و وضعه فوق النمر

عبد الغني: أسرع يا جانكل و استخدم قدرة السرعة المسارعة لكي نصل في الوقت المناسب و إلا سيضيع مني يمان وأنا لا أقبل بحدوث ذالك

وثب جانكل بسرعة مستجيبا لرغبة عبد الغني

عبد الغني: أصمد وكن قويا كما عرفتك حارس مجرة مثلك لا يهزم بسهولة لا أود أن أفقدك

جانكل: لن نفقده ما دمنا نركض بهذه الوثيرة سأفعل كل ما في وسعي لكي نصل في الوقت المحدد

عبد الغني: تقدم أكثر فكل دقيقة تضيع منا فهي تنقص من فرصة عيشه و سيكون هذا أخطر جرم ارتكبته في صديقي

===========================================
وهلا خلصت التكملة

وسؤالي هو هل سينجو يمان ام لا
و بنتظر ردودكم باحر من الجمر

تم الرد بعد طول انتظار خخخخخ

اعذرني يا يمان انت تعرف المدارس

المهم البارت كالعاه ابداع

بس ممكن تقول لي من وين تجيب هالأفكار

الجواب:

هل سينجو يمان ام لا:

اكيد سينجو

ومشكوووووور على البارت بانتظار البارت القادم

وينك يمان ما ودك تكمل القصة

هون بس المشكلة انوا انا ضيعتها يعني وهلا ما لي دماغ اكملها
متأسف كثير

لااااااااااااااااااا لاتقولها